المحلياتتقارير ودراساتثقافة وفنونعاجل

ملحق الوفاق الرمضاني – العدد 12 في شهر رمضان 1446 هجري – 2025 م

جريدة الوفاق – السنة الأولى (العدد 229) – الخميس 13 رمضان 1446 هجري- 13 مارس 2025

ملحق الوفاق الرمضاني 12

تاريخ مساجد الكويت 12

مقدمة

اهتم أهل الكويت منذ القدم ببناء المساجد بكثرة في البلاد، والتي كانت في بداياتها مشيدة من الطين، ثم تطور البناء بمرور السنين وصارت على أحدث طرز البناء. وأشارت إحصائية قطاع المساجد التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن عدد المساجد في الكويت خلال عام 2019 م وصل إلى (1695) مسجدًا تتسع لحوالي (2.8) مليون شخص، من بينها (1007) مسجد جامع (تقام فيه صلاة الجمعة). وبحسب إحصائية بتاريخ يوليو 2024 تملك الكويت 1828 مسجداً في أراضيها. وسننشر خلال شهر رمضان المبارك نبذة عن عدد من مساجد الكويت موزعة على محافظات الكويت الستة.

مسجد العبد الجليل أسسه ثاني قضاة الكويت أحمد بن عبدالله بن عبدالجليل سنة 1779 م

  • أحد المساجد القديمة في الكويت وتم هدمه في العام 1956 ثم تم بناء مسجد عوضًا عنه يحمل نفس الاسم في منطقة الفيحاء

الصور:

  1. مسجد العبد الجليل القديم في القبلة ومسجد العبد الجليل الجديد في الفيحاء
  2. صورة لوحة بيانات المسجد
  3. صورة توضح موقع مسجد العبدالجليل القديم

مسجد العبدالجليل هو أحد المساجد القديمة في الكويت والتي تم هدمها وبناء مسجد بديل له ،وقد أسسه ثاني قضاة الكويت الشيخ أحمد بن عبدالله بن عبدالجليل في عام 1133هجري/ 1779 م وكان موقعه على البحر في الحي القبلي ” القبلة” مقابل الفرضة القديمة، ومحلة مسجد العبدالجليل تقع في منطقة بهيته في أول الشرق ، والأئمة والخطباء للمسجد كانوا الشيخ مسعود الهقهق الشيخ محمد صالح العدساني – الملا نايف المرزوق. وقد تم هدم المسجد عام 1956م وأقامت وزارة الأوقاف بدلا منه مسجدا عام 1967 في منطقة الفيحاء قطعة 8 على الدائري الثالث باسم مسجد العبدالجليل .

والمسجد القديم أسسه ثاني قضاة الكويت الشيخ أحمد بن عبدالله بن عبدالجليل في عام 1133هجري/ 1779 م وقيل قبل ذلك، وقد تولى القضاء بعد وفاة الشيخ محمد بن فيروز (أول قاض عرف في الكويت سنة ١١٣٥ هـ الموافق ١٧٢٢م، واستمر في القضاء حتى عام 1170 هـ – 1756م)، حيث تنازل عنه للشيخ محمد بن عبدالرحمن العدساني.

يقول المؤرخ فهد غازي فهد العبدالجليل عبر حسابه على منصة ” X “: مسجد العبدالجليل من مساجد القرن الثامن عشر داخل حدود السور الأول أسسه ثاني قضاة الكويت الشيخ أحمد بن عبدالله العبدالجليل والذي تولى القضاء عام ١٧٢٢ ميلادي بعد الشيخ محمد بن فيروز.  وتابع: مسجد العبدالجليل أسسه قاضي الكويت الثاني الشيخ أحمد بن عبدالله العبدالجليل وموجود بمنطقة الفيحاء واللوحة تحمل اسمه والوثائق من قبل ٢٠٠ سنة موجودة عندي أوقاف المسجد.

المصادر:

  1. كتاب معالم الكويت القديمة – المؤرخ صلاح الفاضل وآخرون- مركز البحوث والدراسات الكويتية
  2. «تاريخ مساجد الكويت» للأستاذ عدنان الرومي ص 26.
  3. كتاب القضاء والقضاة في الكويت منذ النشأة حتى الدولة تأليف محمد بن إبراهيم الشيباني وبراك شجاع المطيري
  4. المؤرخ: فهد غازي فهد العبدالجليل عبر حسابه على منصة ” X

==========================================

الشبهات التي تطعن في الإسلام والردود عليها (12)

مقدمة

يتعرض الإسلام منذ اللحظات الأولى لظهوره – ولا يزال حتى اليوم – للهجوم وإثارة الشبهات حوله والتشكيك في عقائده وتعاليمه، والواقع يبين لنا أن الشبهات التي تثار ضد الإسلام منذ ظهر وحتى اليوم هي شبهات مكررة ولا تختلف مع بعضها إلا في الصياغة أو محاولة إعطائها صبغة علمية. ومواجهة تلك الشبهات تكون ببذل جهود علمية مضاعفة من أجل توضيح الصورة الحقيقية للإسلام، ونشر ذلك على أوسع نطاق خاصة في عصر ثورة المعلومات والاتصالات والاستخدام المتزايد لشبكة الاتصالات الدولية “الإنترنت “، وقد نهض مفكرو الإسلام – في فترات مختلفة – بالقيام بواجبهم في الرد على هذه الشبهات كل بطريقته الخاصة وبأسلوبه الذي يعتقد أنه السبيل الأقوم للرد.

وتعميما للفائدة، ستواصل صحيفة ” الوفاق” خلال شهر رمضان المبارك، نشر الردود على كل شبهة من هذه الشبهات المثارة، والتي تتردد في عصرنا بشكل أو بآخر، من خلال عرض ما جاء في بعض المراجع منها كتاب ” حقائق إسلامية في مواجهة حملات التشكيك ” للدكتور محمود حمدي زقزوق، وهو من إصدار المجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف في مصر بتاريخ المحرم ١٤٢٢هـ – أبريل ٢٠٠١م . وكتاب” مختارات من كتاب حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين” – إشراف وتقديم  د . محمود حمدي زقزوق – وزارة الأوقاف – القاهرة – بدون تاريخ.  وكتاب ” في جولة مع المستشرقين ” – للأستاذ عبد الخالق سيد أبو رابية – المجلس الأعلى للشئون الإسلامية – القاهرة 1976. ونأمل أن يسهم نشرنا لهذه الردود في توضيح الصورة الحقيقية للإسلام وإزالة بعض ما علق بالأذهان من سوء فهم لتعاليمه وعقائده، والله من وراء القصد.

ثانيا – الردود على الشبهات التي تطعن في النبي محمد صلى الله عليه وسلم

الشبهة 10  : القرآنيون يزعمون الاستغناء بالقرآن عن السنة ويشككون في الأحاديث النبوية

هناك من ينادون بالاكتفاء بالقرآن الكريم عن السنة ويشككون في صحة الأحاديث، ويظهرون التناقضات بينها، ويذكرون الحديث الذى ينص على عدم زيارة المرأة للقبور، وحديث السماح بزيارة القبور بعد منعها  فيشيرون إلى ذلك بأنه تناقض.. ويدللون على ذلك بأن الأمة قد فقدت الكثير من الأحاديث النبوية عبر الزمان، أو أن هذه الأحاديث قد حرفت عن معانيها الصحيحة.

الرد على الشبهة:

في بداية الجواب عن شبهة هؤلاء الذين يشككون في الأحاديث النبوية. ننبه على مستوى جهل كل الذين يثيرون مثل هذه الشبهات حول الحديث النبوي الشريف، ذلك أن التدرج والتطور في التشريع الذي يمثله حديث النهي عن زيارة القبور ثم إباحتها هذا التدرج والتطور في التشريع لا علاقة له بالتناقض بأي وجه من الوجوه، أو أي حال من الأحوال.  ثم إن التشكيك في بعض الأحاديث النبوية، والقول بوجود تناقضات بين بعض هذه الأحاديث، أو بينها وبين آيات قرآنية.. بل والتشكيك في مجمل الأحاديث النبوية، والدعوة إلى إهدار السنة النبوية والاكتفاء بالقرآن الكريم.. إن هذه الدعوة قديمة وجديدة، بل ومتجددة.. وكما حذر رسول الله ﷺ من الكذب عليه.. فلقد حذر من إنكار سنته، ومن الخروج عليها.

ونحن بإزاء هذه الشبهة نواجه بلونين من الغلو: أحدهما: يهدر كل السنة النبوية، اكتفاء بالقرآن الكريم.. ويرى أن الإسلام هو القرآن وحده. وثانيهما: يرى في كل المرويات المنسوبة للرسول ﷺ سنة نبوية، يكفر المتوقف فيها، دونما فحص وبحث وتمحيص لمستويات ” الرواية ” و ” الدراية ” في هذه المرويات. ودونما تمييز بين التوقف إزاء الراوي وبين إنكار ما ثبت عن رسول الله ﷺ. وبين هذين الغلوين يقف علماء السنة النبوية، الذين وضعوا علوم الضبط للرواية، وحددوا مستويات المرويات، بناء على مستويات الثقة في الرواة.. ثم لم يكتفوا – في فرز المرويات – بعلم ” الرواية ” والجرح والتعديل للرجال – الرواة – وإنما اشترطوا سلامة ” الدراية ” أيضا لهذه المرويات التي رواها العدول الضابطون عن أمثالهم حتى رسول الله ﷺ.

أي أن هؤلاء العلماء بالسنة قد اشترطوا ” نقد المتن والنص والمضمون ” بعد أن اشترطوا ” نقد الرواية والرواة ” وذلك حتى يسلم المتن والمضمون من ” الشذوذ والعلة القادحة “، فلا يكون فيه تعارض حقيقي مع حديث هو أقوى منه سندًا، وألصق منه بمقاصد الشريعة وعقائد الإسلام، ومن باب أولى ألا يكون الأثر المروى متناقضا تناقضا حقيقيا مع محكم القرآن الكريم .. ولو أننا طبقنا هذا المنهاج العلمي المحكم، الذي هو خلاصة علوم السنة النبوية ومصطلح الحديث، لما كانت هناك هذه المشكلة ـ القديمة … المتجددة.

ولكن المشكلة – مشكلة الغلو، بأنواعه ودرجاته – إنما تأتى من الغفلة أو التغافل عن تطبيق قواعد هذا المنهج الذي أبدعته الأمة الإسلامية، والذي سبقت به حضارتنا كل الحضارات في ميدان ” النقد الخارجي والداخلي للنصوص والمرويات .. وهذه الغفلة إنما تتجلى في تركيز البعض على ” الرواية ” مع إهمال ” الدراية ” أو العكس.. وفي عدم تمييز البعض بين مستويات المرويات، كأن يطلب من الأحاديث ظنية الثبوت ما هو من اختصاص النصوص قطعية الثبوت.. أو من مثل تحكيم الهوى ” أو ” العقل غير الصريح ” في المرويات الصحيحة، الخالية متونها ومضامينها من الشذوذ والعلة القادحة.

وهناك أيضا آفة الذين لا يميزون بين التوقف إزاء ” الرواية والرواة ” وهم بشر غير معصومين، وفيهم وفى تعديلهم وقبول مروياتهم اختلف الفقهاء وعلماء الحديث والمحدثون – وبين التوقف إزاء ” السنة “، التي ثبتت صحة روايتها ودرايتها عن المعصوم.. فتوقف العلماء المتخصصين – وليس الهواة أو المتطفلين – إزاء ” الرواية والرواة ” شيء، والتوقف إزاء ” السنة ” التي صحت وسلمت من الشذوذ والعلل القادحة شيء آخر.. والأول حق من حقوق علماء هذا الفن، أما الثاني فهو تكذيب للمعصوم، والعياذ بالله …

أما الذين يقولون إننا لا حاجة لنا إلى السنة النبوية، اكتفاء بالبلاغ القرآني، الذي لم يفرط في شيء.. فإننا نقول لهم ما قاله الأقدمون – من أسلافنا – للأقدمين – من أسلافهم، إن السنة النبوية هي البيان النبوي للبلاغ القرآني، وهي التطبيق العملي للآيات القرآنية، التي أشارت إلى فرائض وعبادات وتكاليف وشعائر ومناسك ومعاملات الإسلام.. وهذا التطبيق العملي، الذي حول القرآن إلى حياة معيشة، ودولة وأمة ومجتمع ونظام وحضارة، أي الذي ” أقام الدين “، قد بدأ بتطبيقات الرسول له للبلاغ القرآني، ليس تطوعا ولا تزيدا من الرسول ، وإنما كان قيامًا بفريضة إلهية نص عليها القرآن الكريم ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) النحل : ٤٤.

فالتطبيقات النبوية للقرآن – التي هي السنة العملية والبيان القولي الشارح والمفسر والمفصل هي ضرورة قرآنية، وليست تزيّدًا على القرآن الكريم.. هي مقتضيات قرآنية، اقتضاها القرآن.. ويستحيل أن نستغني عنها بالقرآن.. وتأسيا بالرسول صلى الله عليه وسلم، وقيامًا بفريضة طاعته – التي نص عليها القرآن الكريم: (قل أطيعوا الله والرسول) آل عمران: ۳۲. ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) النساء : ٥٩ . ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ) النساء : ٨٠ . (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله) آل عمران: ۳۱. (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله) الفتح: ١٠.

تأسيا بالرسول ﷺ، وطاعة له، كان تطبيق الأمة – في جيل الصحابة ومن بعدهم – لهذه العبادات والمعاملات.. فالسنة النبوية، التي بدأ تدوينها في العهد النبوي، والتي اكتمل تدوينها وتمحيصها في عصر التابعين وتابعيهم، ليست إلا التدوين للتطبيقات التي جسدت البلاغ القرآني دينا ودنيا في العبادات والمعاملات. فالقرآن الكريم هو الذي تطلب السنة النبوية، وليست هي بالأمر الزائد الذي يغني عنه ويستغنى دونه القرآن الكريم.

أما العلاقة الطبيعية بين البلاغ الإلهي – القرآن – وبين التطبيق النبوي لهذا البلاغ الإلهي. السنة النبوية – فهي أشبه ما تكون بالعلاقة بين ” الدستور ” وبين ” القانون “. فالدستور هو مصدر ومرجع القانون، والقانون هو تفصيل وتطبيق الدستور، ولا حجة ولا دستورية لقانون يخالف أو يناقض الدستور.. ولا غناء ولا اكتفاء بالدستور عن القانون.

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ليس مجرد مبلغ فقط، وإنما هو مبلغ، ومبين للبلاغ، ومطبق له، ومقيم للدين ، وتحول القرآن على يديه إلى حياة عملية أي إلى سنة وطريقة يحياها المسلمون . وإذا كان بيان القرآن وتفسيره وتفصيله هو فريضة إسلامية دائمة وقائمة على الأمة إلى يوم الدين.. فإن هذه الفريضة قد أقامها ـ أول من أقامها – حامل البلاغ، ومنجز البيان، ومقيم الإسلام ـ عليه الصلاة والسلام.

والذين يتصورون أن الرسول ﷺ مجرد مبلغ إنما يضعونه في صورة أدنى من صورتهم هم، عندما ينكرون عليه البيان النبوي للبلاغ القرآني، بينما يمارسون هم القيام بهذا البيان والتفسير والتطبيق للقرآن الكريم! … وهذا ” مذهب ” يستعيذ المؤمن بالله منه ومن أهله ومن الشيطان الرجيم!

================================

واحة رمضان

حدث في شهر رمضان

” من 22 الى 30 رمضان”

22  رمضان

  • 1182 هـ الموافق 1769م: خان القرم التابع للدولة العثمانية يقوم بهجوم شتوي مفاجئ على أوكرانيا، ويأسر الآلاف، أثناء الحرب الروسية – العثمانية.
  • عام 559 هـ / 1164 م فتح  السلطان نور الدين زنكي حصن “حارم” في بلاد الشام ناحية حلب وكان من بين الأسرى أمير “أنطاكية” وأمير “طرابلس” وحاكم “قيليقية” البيزنطي، وفر أمير “الأرمن”.

23  رمضان

  • هدم صنم اللات في 9هـ الموافق 631م.
  • في عام 31 من الهجرة الموافق 652م انتصار المسلمين على الساسانيين بعد مقتل قائدهم يزد جرد بن شهريار آخر ملوك الفرس في عهد الخليفة عثمان بن عفان- رضي الله عنه، وانتهت بذلك دولة الفرس.

24 رمضان

  • بناء مسجد عمرو بن العاص عام 20هـ الموافق 641م بالفسطاط في مصر.

25  رمضان

  • في 8 هـ الموافق 630م بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد لهدم الأصنام ومنها العزى، كما بعث عمرو بن العاص لهدم سواع، وبعث سعد بن زيد الأشهلي لهدم مناة.
  • عام 129هـ أعلن أبو مسلم الخرساني الثورة على الأمويين.
  • في عام 463هـ الموافق 1070م، حقق المجاهد (ألب آرسلان) قائد جيوش المسلمين، وسلطان الدولة السلجوقية، انتصارًا عسكريًّا فريدًا في التاريخ الإسلامي على الدولة البيزنطية، وحلفائها الصليبيين في موقعة (ملاز كرد) أو (ملاز جرد)، والتي تقع بالقرب من (أخلاط) غربي آسيا الصغرى ووقع إمبراطور الدولة البيزنطية (رومانوس الرابع) أسيرًا.
  • في عام 658هـ الموافق 1260م انتصر المسلمون على التتار في معركة عين جالوت بقيادة السلطان المظفر سيف الدين قطز.

26 رمضان

  • عودة النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك عام 9هـ .
  • محاولة السمح إبن مالك الخولاني التوغل من الأندلس إلى فرنسا عام 100 للهجرة فوصلت قواته إلى مدينة تولوز في جنوبي فرنسا، لكن الجيوش الإسلامية هزمت وقتل السمح، فقاد عملية الانسحاب والتراجع عبد الرحمن إبن عبد الله الغافقي.
  • عام 927هـ المصادف لعام 1521م استسلمت مدينة بلغراد بعد حصار الجيش العثماني بقيادة الوزير بير مُحَمّد باشا، وبعد مؤازرة من السلطان العثماني سليمان القانوني، وأقيمت فيها أول صلاة جمعة.

27 رمضان

  • عام 1093 هـ الموافق 1682م فتح المسلمون بقيادة القائد العثماني “أوزون إبراهيم باشا” قلعة فولك الحصينة في سلوفاكيا إضافة على 28 قلعة أخرى بالمنطقة، وقد استطاع هذا القائد تحقيق السيطرة الكاملة على سلوفاكيا.
  • عام 1107 هـ الموافق 1696م انتصار السلطان العثماني مصطفى الثاني على الجيش الألماني، واستمرت هذه الحملة 6 أشهر.

28  رمضان

  • عام 4هـ الموافق 626م  زواج الرسول صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين السيدة زينب بنت خزيمة بن الحارث التي لقبت (أم المساكين).
  • دخول ثقيف في الإسلام عام 9هـ الموافق 631م.
  • انتصار المسلمين في معركة شذونة أو وادي لكة عام 92هـ / 711م بقيادة طارق بن زياد والقوط بقيادة لذريق، وهيأ هذا النصر أن يدخل الإسلام إلى إسبانيا، وأن تظل دولة مسلمة ثمانية قرون.
  • عام 1369 هـ = 1947م تولي محمد علي جناح الحكم في باكستان بعد انفصالها عن الهند.

29  رمضان

  • عام 2هـ الموافق 624م فُرضت زكاة الفطر، وفرضت الزكاة ذات الأنصبة وشُرعت صلاة العيد.
  • عام 699هـ الموافق 1300م، حدثت موقعة الخازندار والتي تُسمَّى (مرج الصفر) جنوب شرق دمشق، والتي استطاع فيها القائد أحمد الناصر بن قلاوون أن يهزم التتار.
  • عام  13هـ المصادف عام 634 م  في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب {رضي الله عنه} انتصرت جيوش المسلمين بقيادة المُثنى بن حارثة على الفرس في معركة البويب بأرض العراق، التي ردت الاعتبار للمسلمين بعد هزيمتهم في معركة الجسر أمام الفرس.

30 رمضان

  • عام  43هـ الموافق 664 تُوفي عمرو بن العاص رضي الله عنه وعمره 100 عام.
  • فتح المسلمون وعليهم جنادة بن أبي أمية جزيرة رودس سنة 53 هـ.
  • عام 256هـ الموافق 869م توفي الإمام “محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة”، المعروف بالإمام البخاري، أمير المؤمنين في الحديث، وصاحب “صحيح البخاري”، أصح كتاب بعد كتاب الله.
  • عام 384هـ الموافق 994م مولد الإمام “محمد بن علي بن أحمد بن سعيد”، المعروف بابن حزم الأندلسي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock